أخبار الأردن اقتصاديات دوليات وفيات برلمانيات مجتمع وظائف للأردنيين أحزاب مقالات أسرار ومجالس مقالات مختارة تبليغات قضائية مناسبات مستثمرون جاهات واعراس الموقف شهادة جامعات دين مغاربيات خليجيات اخبار خفيفة ثقافة رياضة سياحة الأسرة طقس اليوم

مدخل إلى تاريخ السينما في الأردن: كيف كانت انطلاقة السينما في الأردن وما هو أول فيلم تم تقديمه؟

مدار الساعة,أخبار ثقافية,الهيئة الملكية للأفلام,المملكة العربية السعودية,الإمارات العربية المتحدة,الجيش العربي
مدار الساعة ـ
حجم الخط

مدار الساعة - كتب المخرج د. محمد الزبيدي -

السينما المستقلة هي مصطلح يشير إلى الأفلام التي تُنتج بعيدًا عن أنظمة الاستوديوهات، والشركات الكبرى للإنتاج والتوزيع التي تسيطر على القطاع. بدأت السينما المستقلة بتميّزها عن الممارسات التجارية التقليدية،

كما أنها قدّمت محتوى إبداعيًا يمتاز بالحرية والعمق، وغالبًا ما تعكس بوضوح وجهات نظر المخرجين، الذين يعملون بقراراتهم كأصوات سينمائية تمتلك رؤى ومواقف إنسانية محددة ومشكلات اجتماعية يسعون جاهدين إلى اقتراح حلول لها.

هذا التفرد قد يتعارض مع النماذج التجارية السائدة، وضرورات تحقيق الأرباح السريعة والمضمونة، مما يصعّب الوصول إليها للجمهور لعدم توفرها على شركات توزيع خاصة وصالات عرض. ورغم أن السينما المستقلة تُنتَج غالبًا بميزانيات ضئيلة وبدون أسماء لامعة، ودون حملات إعلانات مكثفة.. إلا أنها تمثل سينما نقية تهدف إلى إظهار الخيارات الإيجابية للإنسان وتقديم ثقافة الحياة.

تأسست أول دار سينما صامتة في عمّان، وهي سينما "صياح" الواقعة في وسط البلد قرب سوق السكر. وفي عام 1934، افتتحت أول دار سينما ناطقة وهي سينما الصفاوي في محافظة المفرق، ثم تلاها افتتاح سينما "البتراء" في عمان، والتي ظلت الوحيدة حتى عام 1940، قبل أن تنتشر دور السينما في المملكة.

في السبعينات، بلغ عدد دور السينما في إربد ست دور، ومن ثم انتشرت في مدن أردنية أخرى مثل المفرق والزرقاء والسلط والعقبة. ووصل عدد دور السينما في الأردن إلى 70 دارًا في عام 1980، ولا يزال عدد قليل منها موجودًا حاليًا.

كما يُلاحظ أن دور السينما الأردنية قد ظلت لفترات طويلة موجهة للرجال فقط، حتى تم تخصيص أيام النساء والعائلات. مع تطور المجتمع الأردني واهتمام الناس بالسينما، بدأت الصالات تخصيص أماكن للعائلات وأخرى للرجال ضمن نفس القاعة.

أسباب إغلاق دور السينما في الأردن تتعلق بارتفاع الضرائب على الأفلام المستوردة، وانتشار التلفزيون وأجهزة الفيديو، بالإضافة إلى ظهور دور العرض الحديثة بمعداتها المتطورة، عجز دور العرض القديمة عن مجاراة هذا التطور.

يُعتبر فيلم "صراع في جرش"، الذي تم إنتاجه عام 1958، أول خطوة حقيقية نحو إنشاء صناعة سينمائية في الأردن، وقد كان الفيلم نتاج جهود شخصية لمجموعة من الشباب الأردنيين الراغبين في إنتاج أفلام مشابهة لتلك المصرية والسورية. حيث تم إعداد المعدات اللازمة للتصوير والمونتاج محليًا، وكتب فخري أباظة وسمير مطاوع قصة الفيلم والسيناريو، وأخرجه واصف الشيخ ياسين، بالإضافة إلى مشاركة المخرج والتمثيل من قبل فائق القبطي، وغازي هواش، وعلي أبو سمرة، وأحمد القري، وصبحي النجار، وآخرين. واجه الفيلم بعض المعوقات الفنية بسبب ظروف الإنتاج والأدوات المستخدمة، ونقص الخبرات بين طاقم العمل.

في عام 1964، شارك مجموعة أخرى من العاملين في الفيلم الأول في إنتاج الفيلم الروائي الثاني "وطني حبيبي"، الذي كتب قصته وأخرجه عبد الله كعوش، وقام بالتمثيل فيه: علي هليل، ومحمود كعوش، وفائق القبطي، وعبد الفتاح جبارة، وغازي هواش، ووليد الكردي، وفيصل حلمي، وجورج نصراوي، وناديا فؤاد، وجهينة إبراهيم، وعرفان ادلبي وغيرهم، حيث يتناول الفيلم بطولات الجيش العربي في مواجهة القوات الإسرائيلية ضمن قصة حب ميلودرامية.

جاءت أول مساهمة رسمية نحو إنشاء سينما أردنية عام 1965 بتأسيس دائرة السينما والتصوير التابعة لوزارة الإعلام، والتي بدأت عملها بإنتاج الجريدة السينمائية الناطقة، واستطاعت إنتاج أكثر من أربعين تحفة مصورة. ومع ظهور التلفزيون الأردني، ألحق دائرة السينما به عام 1969، واستمر العمل في إنتاج الجريدة السينمائية، وكذلك في تحقيق عدد من الأفلام الوثائقية، خاصًة بعد حرب حزيران عام 1967 وما تلاها من نكسة واحتلال للضفة الغربية.

افلام الستينات والسبعينات

ظهرت الأفلام الوثائقية الأردنية في السبعينات، حيث شاركت في عدة مهرجانات، من بينها فيلم (هجرة عام 1967) الذي عُرض في مهرجان طشقند، وفيلم (عام بعد النكسة)، وفيلم (مصانع الرجال)، وفيلم (قيام إسرائيل غير قانوني)، وفيلم (زهرة المدائن)، بالإضافة إلى مجموعة من الأفلام السياحية التي تسلط الضوء على الأردن.

ومهد ظهور التلفزيون الأردني وارتباطه بالدائرة الحكومية الفرصة لعرض تلك الأفلام على الشاشة الصغيرة. أيضاً، شهدت نهاية الستينيات إنجاز المخرج عبد الوهاب الهندي لفيلمين روائيين: الأول بعنوان (الطريق إلى القدس)، والثاني بعنوان (كفاح حتى التحرير) الذي شارك فيه كل من عادل عفانه، وسهام مناع، وغسان مطر.

لقد أسهم قدوم بعض المخرجين الأردنيين الدارسين في الخارج والتحاقهم بالتلفزيون الأردني بشكل ملحوظ في زيادة الإنتاج السينمائي الأردني، حيث قدم المخرج جلال طعمه أول عمل درامي طويل بعنوان (وعد بلفور) الذي كتب قصته والسيناريو أحمد العناني في عام 1970. ثم أخرج فيلمه الروائي الثاني بعنوان (الأفعى) الذي شاركت الأردن في مهرجان دمشق السينمائي للشباب عام 1972. ثم تبعه بفيلم قصير وثائقي بعنوان (الغصن الأخضر) الذي حصل على جائزة في مهرجان أوبرهاوزن، وكان فيلمه الثالث والأخير بعنوان (الابن الثاني عشر)، وهو عمل يحمل طابعاً كوميدياً روائياً. بينما أخرج المخرج محمد عزيزية، الذي درس خارج الأردن، فيلمه الروائي الطويل (الشحاذ) في عام 1972.

انقطاع وعودة

في بداية السبعينات من القرن العشرين، ومع ظهور المسلسلات التلفزيونية، انتقل معظم المخرجين والممثلين للعمل في التلفزيون، مما أدى إلى غياب محاولات إنتاج أفلام سينمائية لأكثر من خمسة عشر عاماً، وعادت لتظهر مجدداً بأيدي بعض المخرجين الدارسين لفن السينما القادمين من الخارج في الثمانينات، حيث أخرج المخرج محمد علوه في عام 1986 فيلماً روائياً قصيراً بعنوان (الحذاء) مأخوذاً عن قصة تحمل نفس الاسم للكاتب محمد طمليه، وشارك في العديد من المهرجانات العربية والدولية. وفي بداية التسعينيات، قدم عدد من المخرجين السينمائيين الدارسين في الخارج أفلامهم التي أنجزوها أثناء دراستهم، من بينهم فيصل الزعبي الذي درس في الاتحاد السوفيتي، حيث أنتج فيلمين قصيرين: الأول بعنوان (ليس كذلك تماما) والثاني (الحرباء) مستلهماً من قصة لتشيخوف. حقق المخرج إيهاب الخطيب أثناء دراسته في القاهرة فيلماً روائياً قصيراً بعنوان (أوراق البحر) في عام 1991، والذي تزامن مع فيلم لنجدت أنزور بعنوان (حكاية شرقية) المستند على قصة للكاتب السوري هاني الراهب، وشارك فيه فنانون أردنيون مثل جميل عواد ومحمد القباني وجولييت عواد. وفي عام 1994، تعاونت رابطة الفنانين الأردنيين مع المخرج نبيل الشوملي والمخرج عبد الحكيم أبو جليلة الذي درس السينما في إيطاليا على إنتاج ثلاثة أفلام قصيرة، وهي (الثوب) عن قصة جواهر رفايعه، و(الاكتشاف) عن قصة لمحمد طمليه، و(صباح الخير) عن فكرة لشوملي نفسه.

النادي السينمائي الأردني

تأسس النادي السينمائي الأردني عام 1979 لتعزيز السينما كثقافة ووعي فنّي رفيع، وكان من أبرز شخصياته الناقد السينمائي حسان أبو غنيمة الذي أغنى الثقافة السينمائية بجميع مجهوداته المتواصلة من خلال تنظيم عروض سينمائية متميزة للسينما العالمية بجميع اتجاهاتها، وكذلك عبر إصدارات النادي السينمائي من منشورات، وتنشيط النقد السينمائي من خلال نشاطاته الصحفية في الصحف الأردنية واستقطابه للعديد من الكفاءات المهتمة بالسينما مثل ناجح حسن وحسن الدباس وغيرهم.

التجارب الشبابية للأفلام القصيرة

استمرت جهود الشباب الأردني في إنشاء سينما أردنية متميزة، خاصة من أولئك الذين درسوا في معاهد التمثيل والإخراج السينمائي في عواصم العالم العربي والغربي كالقاهرة وسوريا وبعض الدول الأوروبية، حيث أنجز البعض أفلاماً قصيرة أثناء دراستهم سواء باستخدام كاميرا الفيديو أو الكاميرا السينمائية، وقد تميزت بعض تلك الأعمال بمستوياتها المتقدمة، إلا أن السعي لتحقيق أفلام سينمائية أردنية لم يتوقف، لكن أغلب هذه الجهود بقيت مقتصرة على الأفلام القصيرة أو التسجيلية.

المخرج هيثم التميمي أنجز عدة أفلام قصيرة خلال دراسته في القاهرة، منها (أحاديث حول الصمت) الذي عرض في عدة مهرجانات عربية ودولية، وفيلم (الرهان) وفيلم (أفيش) وفيلم (كل النساء) وفيلم (طير بينا يا قلبي) وفيلم (فخ)، حيث تتراوح مدة عرض هذه الأفلام ما بين 7 إلى 5 دقائق. بينما المخرج سيف الصمادي حقق في القاهرة عدة أفلام روائية وتسجيلية قصيرة تتراوح مدتها بين 5 و10 دقائق، منها (عروس الشمال)، (السلسال)، (الوجه الآخر)، (القميص المسروق)، (وحتى إشعار آخر). أما المخرج معتز جانخوت فحقق مجموعة من الأفلام القصيرة البارزة، بما في ذلك فيلمين وثائقيين (رسالة من سارة) و(طفولتي والحجر) اللذين أنجزهما لصالح مؤسسة فنية خاصة، وتم تسليط الضوء عليهما في مهرجان الفيلم القصير المتوسطي الأول في طنجة بالمغرب، وأعد فيلم (سيرة قرية) الذي يوثق جماليات البيوت القديمة في بلدة الفحيص، إضافة إلى أفلام قصيرة أخرى.

المخرجة سوسن دروزة أنجزت مجموعة من الأفلام الوثائقية من خلال عملها مع شركة الرواد حيث أعدت عدة حلقات ضمن سلسلة (هؤلاء والآخرون)، كما قدمت الفيلم الوثائقي (الحب أصعب، الحرب أسهل) الذي يروي مآسي اللاجئين الفلسطينيين بأسلوب مبتكر. بينما أخرج المخرج أشرف حمادة فيلماً روائياً قصيراً مميزاً بعنوان (القتيل) استناداً إلى قصة للأديب خليل قنديل. المخرج محمود مساد عمل على إنتاج واحد من أفضل الأفلام الوثائقية وهو فيلم (الشاطر حسن) الذي نال جائزة أفضل فيلم عربي في مهرجان نوتردام للأفلام العربية، وجائزة النقاد في مهرجان الإسماعيلية للأفلام القصيرة، حيث تم إنجازه في هولندا حيث كان يقيم حينها، ويعرض الفيلم معاناة مهاجر عربي يعيش في هولندا، بالإضافة إلى مجموعة من الأفلام الوثائقية المميزة السابقة. قامت المخرجة ربى عطية بإخراج فيلم وثائقي قصير شديد التميز يحمل عنوان (1948 ذكريات فلسطينية) يوثق ذاكرة نكبة عام 1948 كما يرويها شخصيات فلسطينية مقيمة في الشتات، وقد عُرض هذا الفيلم في عمان ولندن.

المخرج إياد الداود أخرج مجموعة من الأفلام الوثائقية المتميزة منها فيلمه (مآذن في وجه الدمار، شاهد عيان) الذي أحرز جائزة فضية في مهرجان القاهرة الدولي السادس للإذاعة والتلفزيون، حيث يتناول انتهاكات أماكن العبادة الإسلامية التاريخية الناتجة عن الاحتلال الإسرائيلي، كما أخرج فيلم (الحلم الوردي) الذي يتحدث عن مدينة البتراء الأثرية، وفيلم (دير ياسين الوجع) الذي يرصد شهادة حية على مجزرة دير ياسين، وفيلم (جنين) الذي يوثق المجزرة التي وقعت بها على يد الجيش الإسرائيلي.

مؤخراً، في عام 2019، حقق الفيلم الأردني القصير "سلام" من إخراج الشابة زين دريعي وإنتاج علاء الأسعد مشاركة ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان فينيسيا الدولي. وبعد فترة قصيرة، حصل على جائزة أفضل فيلم عربي قصير في مهرجان الجونة السينمائي، وفي يونيو 2020 تم تكريمه بجائزة "فيميو" خلال مهرجان بالم سبرينغز للأفلام القصيرة في الولايات المتحدة الأمريكية، الذي يُعد أحد المهرجانات المرشحة لجوائز الأوسكار.

مواطن الضعف

تُعتبر نقاط الضعف للنهوض بالسينما الأردنية كثيرة مقارنة بنقاط القوة، حيث أنتج الأردن تسعة أفلام فقط بين عامي 1964 و2010، أي في حوالي نصف قرن، لم يتجاوز طول الواحد منها 9 إلى 28 دقيقة، باستثناء فيلم "كابتن أبو رائد"، الذي يُعتبر الفيلم الأردني الوحيد الطويل، والذي نال العديد من الجوائز العالمية، إحداها جائزة الجمهور في مهرجان "سان دانس" في الولايات المتحدة، والذي جاء بعد عقد من الزمن من الانقطاع عن إنتاج الأفلام في الأردن، كانت آخرها فيلم "رحلة إبراهيم" (28 دقيقة). في الوقت الذي تُعد فيه السينما في العديد من دول العالم مصدراً اقتصادياً من ناحية التوظيف أو الضرائب أو تأسيس الشركات أو السياحة.

كما قامت الهيئة الملكية للأفلام بإصدار كتيب يحتوي على الأفلام التي تم تصويرها في الأردن، سواء كانت عربية أو أجنبية.

2022

ديون 2

رحلة إلى الصحراء (ألمانيا)

إذا رأيت شيئاً

2021

جون ويك: الجزء الرابع

وندرلاند (بلاد العجائب)

عنكبوت مقدس (فيلم إيراني)

ريبيل

نهاية الأسبوع في غزة

2020

مهجور

المفاوضات

غوت ديز (أيام الماعز)

أدهم

2019

ميترا - كوه مديري - (هولندا - ألمانيا)

غوت ديز (أيام الماعز) - بليسي ثوماس - (الهند)

دانيال - نايلز أوبليف - (الدنمارك)

شيحانة - خالد الحجر - (المملكة العربية السعودية)

ديون - دينيس فيلنوف (الولايات المتحدة الأمريكية)

2018

ستار وورز (حرب النجوم: الجزء التاسع) - ج.ج. أبرامز (الولايات المتحدة الأمريكية)

سيرجيو - جريج باركر (الولايات المتحدة الأمريكية)

بيت سلمى - هنادي عليان (الأردن)

إن ذي ماوث أوف إيه شارك (في فم سمكة قرش) - إيمانويل هامون (فرنسا)

2017

بروذرز (إخوة) - هانرو سميتزمان - (هولندا)

ذي اباريشن (الظهور) - كزافييه جيانولي (فرنسا)

أول ذي موني إن ذي ورلد (كل مال العالم) - ريدلي سكوت (الولايات المتحدة الأمريكية)

مايا - ميا هانسن-لوف (فرنسا)

علاء الدين - غاي ريتشي (الولايات المتحدة الأمريكية)

أي برايفيت وور (حرب خاصة) - ماثيو هاينمان (الولايات المتحدة الأمريكية)

صباح الليل - ناجي سلامة (الأردن)

2016

ساند كاسل (قلعة الرمل) - فيرناندو كويمبرا (الولايات المتحدة الأمريكية)

ليلى م - مايك دي يونج (هولندا)

بترا: تايم غيت (بترا: بوابة الزمن) - أسامة أبو لبن (مصر)

رودس تو أولمبيا (الطرق إلى أولمبيا) - رامازان ناناييف (الولايات المتحدة الأمريكية)

2015

إكسمن أبوكلبس (نهاية رجال إكس) - براين سينجر (الولايات المتحدة الأمريكية)

كربلا - كريستوف لوكاسزفيتش (بولندا)

كيرس أوف ميسوبوتاميا (لعنة بلاد الرافدين) - لواند عمر (العراق)

المريخي - ريدلي سكوت (الولايات المتحدة الأمريكية)

أي ور (حرب) - توبياس ليندهولم (الدانمارك)

أندر ذي شادو (تحت الظل) - باباك أنفاري (المملكة المتحدة)

ذي رانديفو (اللقاء) - أمين مطالقة (الولايات المتحدة الأمريكية - الأردن)

يا طير الطاير - هاني أبو أسعد (فلسطين)

روغ وان: قصة من حرب النجوم - جاريث إدواردز (الولايات المتحدة الأمريكية)

ذي مونك أنت ذي ديمون (الراهب والشر) - نيكولاي دوستال (بولندا)

زنزانة - ماجد الأنصاري (الإمارات العربية المتحدة)

2014

هايينا روود (طريق الضبع) - بول غروس (كندا)

ذي ويذر انسايد (الطقس في الداخل) - إيزابيل ستيفر (ألمانيا)

تايجر ريد (غارة النمر) - سايمون ديكسون (أيرلندا)

كيلو تو برافو كاجاكي - (اثنين كيلو برافو كاجاكي) بول كايتيس (المملكة المتحدة)

إن شاء الله استفدت - محمود المساد (الأردن)

من الألف إلى الياء - علي مصطفى (الإمارات العربية المتحدة)

3000 ليلة - مي المصري (فلسطين/الأردن)

ديجراديه - الأخوان طرزان وعرب ناصر (فلسطين)

2013

مونسترز: دارك كونتينت (الوحوش: القارة المظلمة) - توم غرين (المملكة المتحدة)

روز ووتر - جون ستيوارت (الولايات المتحدة الأمريكية)

ذي كت (القطع) - فاتح أكين (ألمانيا)

المنعطف - رفقي عساف (الأردن)

أي دارك ريفليكشين (انعكاس مظلم) - تريستان لورين (المملكة المتحدة)

ثانك يو فور بومبنج (شكرا على القصف) - باربرا ايدر (النمسا)

المدينة - عمر شرقاوي (الدانمارك)

2012

خمس وأربعون دقيقة إلى رام الله - علي صمادي الهادي (ألمانيا)

ذيب - ناجي أبو نوّار (الأردن)

فروق متشابهة - محمد لطفي - (الأردن)

حينما يكون الزمن أنثى - أحمد اليسير (الأردن)

مغامرات فيسبوكية - محيي الدين قندور (الأردن)

مي في الصيف - شيرين دعيبس (الأردن)

معطف كبير الحجم - نورس أبو صالح (الأردن)

على مد البصر - أصيل منصور (الأردن)

زيرو دارك ثيرتي - كاثرين بيغالو (الولايات المتحدة الأمريكية)

ذي سيفيور (المخلص) - روبرت سافو (بلجيكا)

لاست ديز أون مارس (آخر الأيام على المريخ) - رويري روبنسون (الولايات المتحدة)

شاترو - راج شكرابورتي (الهند)

كريش 3 - راكيش روخان (الهند)

2011

المتحدين - أمين مطالقة (الولايات المتحدة الأمريكية - الأردن)

ذي فايرل فاكتور (العامل الفايروسي) - دانتي لام (هونغ كونغ)

هاميلتون - كاثرين ويندفيلد (السويد)

لما شفتك - آن ماري جاسر (فلسطين)

بروميثيوس - ريدلي سكوت (الولايات المتحدة الأمريكية)

لما ضحكت موناليزا - فادي حداد (الأردن)

إن شاء الله - أنايس باربين-لافاليت (كندا)

فيشوارووبام - شاندراهاسن (الهند)

فرق 7 ساعات - ديما عمرو (الأردن)

2010

بدوي - إيغور فولوشي (روسيا)

ذي ديفيل دبل (بديل الشيطان) - وارن لي تامهوري (بلجيكا)

ذي كلر إيليت (قاتل النخبة) - غاري مكندري (أستراليا)

بيس أفتر مرج (السلام بعد الزواج) - بندر البلوي وغازي البلوي (الولايات المتحدة الأمريكية)

الجمعة الأخيرة - يحيى عبد الله (الأردن)

مدن ترانزيت - محمد حشكي (الأردن)

سمك فوق سطح البحر - حازم بيطار (الأردن)

2009

الشراكسة - محيي الدين قندور (الأردن)

فير غيم (لعبة عادلة) - دوج ليمان (الولايات المتحدة الأمريكية)

شيلفي...نيني نودالو - راغو رام (الهند)

فيفيه آفيدا - خايميه موجارديم (البرازيل)

انسينديز (حرائق) – دينيس فيلنوف (كندا)

رووت ايريش (الطريق الايرلندي) - كن لوتش (المملكة المتحدة)

2008

ترانسفورمرز: ريفنج اوف ذي فولين (المتحولون: ثأر الساقطون) - مايكل باي (الولايات المتحدة الأمريكية)

كاجراريه - بوجا بات (الهند)

نورث 31 ايست 62 (شمال 31 شرق 62) - تريستان لورين (الولايات المتحدة الأمريكية)

مورغان بالسن - فريدريك بوكلند (السويد)

2007

ذي شوتينج اوف توماس هورندال (قتل توماس هورندال) – روان جوفي (المملكة المتحدة)

The Hurt Locker (خزانة الأذى) - كاثرين بيغالو (الولايات المتحدة الأمريكية)

المهمة - حمد الزعبي (الأردن)

كابتن أبو رائد - أمين مطالقة (الأردن)

ريداكتيد (إعادة صياغة) - براين دي بالما (كندا)

باتيل فور هاديثة (معركة من أجل حديثة) - نيك برومفيلد (المملكة المتحدة)

الرجل الضائع - دانيال عربيد (لبنان)

2006

ذي هولي فاميلي (العائلة المقدسة) - رفاييل ميرتس - (إيطاليا)

2005

فري زون (منطقة حرة) - آموس غيتاي - (فرنسا)

ذي سيرش فور جون ذي بابتس (البحث عن يوحنا المعمدان) - مارك هفنيل - (الولايات المتحدة الأمريكية)

2004

الانتظار - رشيد مشهراوي (فلسطين).

سبريتشولز وريورز (المقاتلون الروحانيون) - ديفيد راينر - (الولايات المتحدة الأمريكية)

Lawrence of Arabia: ذي باتل فور ذي أرب ورلد (لورانس العرب: الحرب من أجل العالم العربي) - جيمس هوز - (المملكة المتحدة)

2002

جيري - غوس فان سانت - (الولايات المتحدة الأمريكية)

2001

Mummy Returns (عودة المومياء) - ستيفن سومرز - (الولايات المتحدة الأمريكية)

(ابن الإله) - جان كلود براجاند - (المملكة المتحدة)

2000

ريد بلانيت (كوكب أحمر) - أنتوني هوفمان - (الولايات المتحدة الأمريكية)

ميشن تو مارس (مهمة إلى المريخ) - براين دي بالما - (الولايات المتحدة الأمريكية)

1998

مورتال كومبت: اناليشين (الصراع المميت: الإبادة) - جون ليونيتي - (الولايات المتحدة الأمريكية)

1993

صن اوف ذي بنك بانثر (ابن النمر الوردي) - بليك إدواردز (الولايات المتحدة الأمريكية)

1991

حكاية شرقية - نجدة أنزور (الأردن)

1989

إنديانا جونز والحملة الأخيرة - ستيفن سبيلبيرغ (الولايات المتحدة الأمريكية)

1984

ذي امباسادور (السفير) - ج. لي. ثومبسون (الولايات المتحدة الأمريكية)

1977

سندباد آنت ذي آي أوف ذي تايغر (سندباد وعين النمر) - سام واناميكر (المملكة المتحدة)

1971

الأفعى - جلال طعمة (الأردن)

1970

ذي ستورم (العاصفة) - روجر كاردينال (كندا)

1965

ستورم اون بترا (عاصفة على البتراء) - فاروق عجرمة (الأردن)

1962

لورنس العرب - ديفيد لين (المملكة المتحدة)

وطني حبيبي – عبد الله كعوش (الأردن)

1960

أورينت (المشرق) - آرني هيفرفين (النرويج)

1957

صراع في جرش – واصف الشيخ (الأردن)

فيلم "الشراكسة" الأردني الذي يسرد قصة هجرة الشراكسة إلى الأردن هرباً من الاضطهاد الروسي وصراعهم على المياه مع البدو وسط عمان، وحوار وتعايش بين حضارتين مختلفتين، وقصة حب بين فتاة بدوية وشاب شركسي تنتهي بالزواج وفقاً للعادات الشركسية.

محمد شحادة الزبيدي باحث و مخرج وناقد سينمائي .


مدار الساعة ـ