‏الاقتصاد الأردني يعتمد على رؤية التحديث الاقتصادي ، للقيام بخلق فرص العمل وإنشاء شراكات فعّاله تحقق المنفعة الاقتصادية التي تؤثر على الناتج القومي .

‏فجذب الاستثمارات يتطلب من الدولة فتح أسواق جديدة ، وهذا ما حققه جلالة الملك بالجولة الخارجية ، ان الاقتصاد قوي ولله الحمد.

‏فجلالة الملك فتح أسواق جديدة فعلى الحكومة والقطاعات المختلفة الاستفادة من الشراكات الأردنية الجديدة ضمن رؤى التحديث الاقتصادي من خلال لقاءات استثمار العلاقات التي بناها و استغلها جلالة الملك في الترويج عن الأردن و التسويق للبيئة الاستثمارية من خلال احترام وثقة اليابان و فيتنام وإندونيسيا وباكستان وسنغافورة لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم .

‏جلالة الملك سعى باستثمار من خلال علاقاته اليابان وإندونيسيا وفيتنام بتوجيه الأسواق العالمية للاقتصاد الأردني واستغلال الموقع الجيوسياسي والشراكات المدروسة لتطويعها باستثمار داخل الوطن ومن خلال الموقع السياسي الأردني .

‏يؤكد جلالة الملك من خلال الخطابات والزيارات الخارجية مع هذه البلدان على الاستثمار في بيئة امن وأمان والحمد لله ، إذ يؤكد سيدنا من خلال حمل هموم وقضايا الأمة

‏ الزيارة ستنعكس بإذن الله مباشرة على الاقتصاد الوطني من خلال زيارة الوفود للاطلاع على واقع الاستثمار في اكثر من قطاع حيوي .

إن قيادة جلالة الملك المعظم بالنظر إلى الأمام لإنشاء شركات تعود بالنفع على الاقتصاد الوطني وإن شاء الله نخطف ثمار النجاح وتترجم على ارض الوطن .

حمى الله الاردن تحت ظل جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم و ولي العهد الحسين ابن عبدالله الامين .